ستين عاماً لم أبُحْ بقصائدي
عني وعن قلبي ،
وما مَلَكَتْ يدي
ـ أَجَبُنْتَ ؟
قالتْ
ـ لا ، ولكنَّ الهوى
أضحى وئيداً تحت نار مواقدي
فَنَـزَفْتُ أحلاماً تراخَتْ في دمٍ
ألقى زنابِقَهُ ،
لقلبٍ مُقْعَدِ
فَقَدَ السبيلَ وأَيْقَظَتْهُ جِهاتُهُ
من بَعدِ نَأْيٍ في الحياةِ ،
ليهتدي
حَمَلَ الحقيقةَ في حشاشِ زاهِدٍ
لكنه ،
لم يلق ذاك الزاهِدِ
إنْ قالَ ، عَبَّأَ قلبَهُ مُتَوَسِّداً
نَـزْفاً تَفَتَّحَ ،
في شماتَةِ حاسِدِ
وإذا اهتدى قَلَبَ الموائِدَ كُلَّها
حتى تمنّى ،
أنَّهُ لم يَهْتَدِ
فانْسَلَّ كالحَمَلِ الوديعِ مُسالِماً
إن جاءَ ذئبٌ ،
قالَ : أهلاً سيّدي
تشرين أول 2009م
عني وعن قلبي ،
وما مَلَكَتْ يدي
ـ أَجَبُنْتَ ؟
قالتْ
ـ لا ، ولكنَّ الهوى
أضحى وئيداً تحت نار مواقدي
فَنَـزَفْتُ أحلاماً تراخَتْ في دمٍ
ألقى زنابِقَهُ ،
لقلبٍ مُقْعَدِ
فَقَدَ السبيلَ وأَيْقَظَتْهُ جِهاتُهُ
من بَعدِ نَأْيٍ في الحياةِ ،
ليهتدي
حَمَلَ الحقيقةَ في حشاشِ زاهِدٍ
لكنه ،
لم يلق ذاك الزاهِدِ
إنْ قالَ ، عَبَّأَ قلبَهُ مُتَوَسِّداً
نَـزْفاً تَفَتَّحَ ،
في شماتَةِ حاسِدِ
وإذا اهتدى قَلَبَ الموائِدَ كُلَّها
حتى تمنّى ،
أنَّهُ لم يَهْتَدِ
فانْسَلَّ كالحَمَلِ الوديعِ مُسالِماً
إن جاءَ ذئبٌ ،
قالَ : أهلاً سيّدي
تشرين أول 2009م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق